جزاك الله خير فالمؤمن كيس فطن فلا يمكن أقول لامرأة لا تقربوا الزنا لكي أذكرها وابلغ عن أية فسفير الاسلام يتسم بحكمته وخيركم من تعلم العلم و علمه جزاك الله وايانا خير الجزاء

">http://7art-screensavers.com/flowers/2004-08-19-flowers-photos/ginger-flower.jpg" border="0"/>
آسف لكل الإصدقاء والله ما أكتب لكم أيات أو أحأديث ليس لأني افضل من أحد أو أعلم ولكن من باب "فذكر "وأيضا "بلغوا عني ولو آية"فرب حامل علم لمن هم أعلم وقد تكون الحكمتة من غير الحكيم من تقبلها فالله يجزيه كل خير من لم يتقبلها .........ولكن يحزني ويدمي قلبي ان أسمع من يقول الحمد لله اني اسلمت قبل أن أري المسلمين وتركنا أخلاق الإسلام التي كانت أقوي من السيوف فكم من مدن فتحت بهذة الأخلاق ولم تصل إليها السيوف
شكرا أستاذي علي النصيحة الدينية اليانعة بالانوار المحمدية وهل تظن مدرس حاصل علي ماجستير في اصالة الفكر الاسلامي يتم مخاطبته بهذا الاسلوب الفريد يا فقيه العصر ؟
SUNNI999
الدفاع عن أهل السنة
حقيقة التقية عند الرافضة
وبيان مشروعيتها عندهم في الأمن ودون توفر أسبابها
أولا معنى اتقية عند الرافضة : (( إخفاء الكفر - المتمثل في دينهم الباطل - وإظهار الإيمان ))
[ يعتقد الشيعة أن التقية واجبة لا يجوز تركها إلى يوم القيامة، وأن تركها بمنزلة من ترك الصلاة، وأنها تسعة أعشار الدين، ومن ضروريات مذهب التشيع، ولا يتم الإيمان إلا بها، وليست رخصة في حال الضرورة ، بل هي ضرورة في ذاتها وإنما تكون من مخالفيهم في المذهب0
يقول الصدوق: اعتقادنا في التقية أنها واجبة0 من تركها بمنزلة من ترك الصلاة، ولا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة .
ويقول صاحب الهداية: والتقية واجبة لا يجوز تركها إلى أن يخرج القائم فمن تركها فقد دخل في نهي الله ونهي رسول الله والأئمة صلوات الله عليهم .
ويقول العاملي: الأخبار متواترة صريحة في أن التقية باقية إلى أن يقوم القائم .
ويقول الخميني: وترك التقية من الموبقات التي تلقي صاحبها قعر جهنم وهي توازي جحد النبوة والكفر بالله العظيم .
وعن الباقر رحمه الله أنه قال: التقية من ديني ودين آبائي، ولا إيمان – وفي لفظ ولا دين -لمن لا تقية له .
وعن الصادق رحمه الله أنه قال: إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له .
وعنه ايضا أنه قال: إن التقية ترس المؤمن، والتقية حرز المؤمن، ولا إيمان لمن لا تقية له .
وقوله: لا خير فيمن لا تقية له، ولا إيمان لمن لا تقية له .
وقوله: أبى الله لنا ولكم في دينه إلا التقية .
وقوله: التقية من دين الله ، قلت – أي الراوي-: من دين الله؟ قال: أي والله من دين الله .
وقوله: لا دين لمن لا تقية له، وإن التقية لأوسع مما بين السماء والأرض، وقال: من يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يتكلم في دولة الباطل إلا بالتقية .
وعن الباقر قال: إنكم علي دين من كتمه أعزة الله ومن أذاعه أذله الله .
وبهذا نكون قد وقفنا على شيئ من حقيقة التقية ومنزلتها عند الشيعة .
والقوم لا يرون في التقية أنها مشروعة في حال الضرورة فحسب، لذا تراهم قد وضعوا روايات تحث عليها من دون ان تتوفر أسبابها أو تكون قائمة كالخوف أو الإكراه، حتى تكون بذلك مسلكا فطريا عند الشيعة في حياتهم تصاحبهم حيث ذهبوا