قال لها ألا تلاحظين أن الكـون ذكـراً؟ فقالت له بلى لاحظت أن الكينونة أنثى! قال لها ألم تدركي بأن النـور ذكـراً؟ فقالت له بل أدركت أن الشمس أنثـى! قـال لهـا أوليـس الكـرم ذكــراً؟ فقالت له نعم ولكـن الكرامـة أنثـى! قال لها ألا يعجبـك أن الشِـعـر ذكـراً؟ فقالت له وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى! قال لها هل تعلميـن أن العلـم ذكـراً؟ فقالت له إنني أعرف أن المعرفة أنثـى! فأخذ نفسـاً عميقـاً، وهو مغمض عينيه ثم عاد ونظر إليها بصمت لـلــحــظــات وبـعـد ذلك قال.. سمعت أحدهم يقول أن الخيانة أنثى فقالت له ورأيت أحدهم يكتب أن الغدر ذكرا قال لها ولكنهم يقولون أن الخديعـة أنثـى. فقالت له بل هن يقلـن أن الكـذب ذكـراً. قال لها هناك من أكّد لـي أن الحماقـة أنثـى فقالت له وهنا من أثبت لي أن الغباء ذكـرا قـال لهـا أنـا أظـن أن الجريمـة أنـثـى فقالـت لـه وأنـا أجـزم أن الإثـم ذكـرا ً قـال لهـا أنـا تعلمـت أن البشاعـة أنثـى فقالـت لـه وأنـا أدركـت أن القبـح ذكرا تنحنح ثم أخذ كأس الماء فشربه كله دفعة واحـدة أما هـي فخافـت عنـد إمساكه بالكأس مما جعلها تبتسم عندما رأته يشرب، وعندما رآها تبتسم له قال... يبدو أنك محقة فالطبيعة أنثـى فقالت له وأنت قد أصبت فالجمال ذكـراً قـال لهـا لا بـل السـعـادة أنـثـى فقالت له ربمـا ولـكن الحـب ذكـر قال لها وأنا أعترف بأن التضحية أنثـى فقالت له وأنا أقر بأن الصفـح ذكـرا قال لها ولكنني على ثقة بأن الدنيا أنثى فقالت له وأنا على يقين بأن القلب ذكرا ولا زال الجـدل قائمـاً ...وسيبقى الحوار مستمراً
أراد رجل أن يبيع بيته لينتقل إلى بيت أفضل..فذهب إلي احد أصدقائه وهو رجل أعمال وخبير في أعمال التسويق...وطلب منه أن يساعده في كتابه إعلان لبيع البيت وكان الخبير يعرف البيت جيداً فكتب وصفاً مفصلاً له أشاد فيه بالموقع الجميل والمساحة الكبيرة ووصف التصميم الهندسي الرائع ثم تحدث عن الحديقة وحمام السباحة.....الخ. وقرأ كلمات الإعلان علي صاحب المنزل الذي أصغى إليه في اهتمام شديد وقال...”أرجوك أعد قراءه الإعلان”....وحين أعاد الكاتب القراءة صاح الرجل يا من له بيت رائع .لقد ظللت طول عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت ولم أكن أعلم إنني أعيش فيه إلي أن سمعتك تصفه ثم ابتسم قائلاً من فضلك لا تنشر الإعلان فبيتي غير معروض للبيع!!! هناك انشدوه قديمه تقول..أحصي النعم التي أعطاها الله لك واكتبها واحدة واحدة وستجد نفسك أكثر سعادة مما قبل... إننا ننسى أن نشكر الله لأننا لا نتأمل في النعم ولا نحسب ما لدينا...ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى النعم. قال أحدهم: إننا نشكو لأن الله جعل تحت الورود أشواك..وكان الأجدر بنا أن نشكره لأنه جعل فوق الشوك وردا...!!ً ويقول آخر: تألمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين ...ولكنني شكرت الله بالأكثر حينما وجدت آخر ليس له قدمين...!!!
مُؤلم ؛ أن يستمر الإشتياق رُغم إنتهاء القصة !
هناك فرق بين الغائب و الـمُتغيب الأول يريد العودة و الآخر يريد التهرب !
بعض آلنآس سوف يتركونك ولكن هذه ليست نهآيھہ قصتك بل هي نهآيھہ دورهم في قصتك
القلوب
الصادقة لاتصدأ
ولاتغيرها قساوة الأيام
ومرارة الحياة
قال الجندي لرئيسه : صديقي لم يعد من ساحه المعركة سيدي.. أطلب منك الذهاب للبحث عنه .. الرئيس: ' الاذن مرفوض ' و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه . ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقه ... كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟ أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،، واستطاع أن يقول لي : ( كنت واثقاً بأنك ستأتي ) الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع
ما أصعب اتخاذ القرار ! خاصة عندماً تكون مخيّراً بين:ما [يجب] أن يكون وبين ما [تريده] أن يكون!
ليَسّ دِآئمٌاً آلحَدِيثْ بمٌآ فِيّ آلصَدِوُر رَآحَة ،،أحَيآنآ تَگوَنْ آلوُحدَة وُآلصَمٌتَ هُمِآ گلّ مَآ نَحٌتآجَ لُهَ ..!
حين يأخُذني الحَنِين إلى الورآءِ ، لآ أعلمُ هل أبْتَسمْ لأنّ الذكْريَاتَ جَميله ، أمْ أبْكي لأنّ المَاضي لنْ يعُود
لم أتمنى البكاء يوماً ولكن هم الزمان أبكاني ..
تمنيت أن أعيش كما تريد نفسي ..ولكن نفسي عاشت كما يريد زماني
نهارك سعيد مبارك أخي الكريم
تسلم يارب وبارك الله فيك
ولك اجمل التحايا وأصدق الأخوه في الله
نهارك سعيد ومبارك جيجي

شخبارك؟ امورك تمام ان شاالله؟ لك كل الاحترام والتقدير وسلمت يمناكِ
أعجبتني عبارة أﺳﺎﻣﺢ ﻷﺭﺗﺎﺡ ﻭ أﺗﻨﺎﺳﻰ ﻷﺑﺘﺴﻢ ﻭ أﺻﻤﺖ ﻷﻧﻲ ﻻ ﺃﺭﻳﺪ أن أﺟﺎﺩﻝ ﻭ أﺗﻐﺎﺿﻰ لاﻥ ﻻﺷﺊ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﻭ أﺻﺒﺮ ﻷﻥ ﺛﻘﺘﻲ باﻟﻠﻪ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﺎ ﺣﺪﻭد ..
كل طريق معتم بالحمد يشرق ؛ وُكل أمر متعرج بالإستغفار يستقيم .. وُكل نعمة عظيمة بالشكر تزيد
في بَعض الأحيآن نوايآنـا تَكون أنقىَ من قَطرآت المَطرلكنهــا تتلّوث بـ إعتقادآت الآخرين ~ !!
كم من لحظة ننتظرها ونعلم أنها لم تأتى ولكننا ننتظر !
من اجمل ما كتب عن الأنثي
✴ الأنثى : كالقهوة ، إذا أهملتها أصبحت باردة ، حتى في مشاعرها .
✴ عندما تصمتُ الأنثى أمامَ من تُحب ، تأتي الكلمات على هيئةِ دموع !! .
✴ الأنثى : في البداية تخاف أن تقترب منك ، وفي النهاية تبكي حين تبتعد عنها . قليل من يفهمها .
✴ الأنثى : لا تريد منكَ المستحيل ، هي فقط تريدك أن تكون مثل الرجل الذي تتمناه أنت لَشقيقتك ..
✴ الأنثى : إما كيد عظيم ، أو حب عظيم ! . وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها عشقتك
✴ الأنثى : تداوي وهي محمومة ، وتواسي وهي مهمومة ، وتسهر وهي متعبة ، وتحزن مع من لا تعرف ، .
✴ الأنثى : تُحِب أن تُعامل كطفلة دائماً مهما كَبُرت .
✴ لا 'تطرق' باب قلب الأنثى ، وأنت لا تحمل معك حقائب 'الإهتمام' .
✴ عندما تغار الأنثى : ارسم قُبلةً عَلى يديها ، دعها تشْعُر بأنها نعمةٌ من الله لديك .
✴ الأنثى : وإن قست ؛ فإنها لا تخلو من مشاعر العطف ، والرأفة . .
✴ لا يحتمِلُ جُنون الأنثى وغِيرتُها ، إِلا رجُلٌ أحبّها بِصدْق .
✴ ليس عيِباً ان يتعلم الرجَل من قلب الأنثى شيئا يجعله أكَثر إنسانية ، ورقة .
✴ الأنثىْ : تَخشىْ الخيانْة ، وَالفقدانْ ، وَالغيابْ ، ولا تسَتطيع بسهولة نسيانْ غائبْ أحَبته ، تظل تراقِبه منْ بعد .
✴ للأنثى : أن تربي طفلاً بلا أب ، لكن لا يمكن للرجل أن يربي طفلاً بلا أم .
✴ هنا روعه الأنثى .
كلام رائع : الدكتور/عايض القرني .
✴ مَتى مآ كُنت 'رجُل' تكُن لك «امرأة» .
✴ مَتى مآ كُنت 'ذكَر' تكُن لك «أنثى» .
✴ مَتى مآ كُنت 'ملِك' تكُن لك «أميرة» .
✴ مَتى مآ كُنت 'عاشِق' تكُن لك «متيمة» .
✴ فلا تكُن 'لاشيء' وتُريدهآ أن تكون «كل شيء» !!
✴ عندمآ تُنفخ فيك الروح .
ج/ تكون في بطِن اِمرأه .
✴ عندمآ تبكِي .
ج/ تكون في حُضن اِمرأه .
✴ وعندمآ تعشَق .
ج/ تكون في قلْب اِمرأه .
✴ رفقاً بهآ .. فالاُنثى أمانة ،، مآ خُلِقَت لﻹهانة .
✴ فلتحيا كل أنثي ... متزوجة ، أو عازبة ، أو مطلقة ، أو كانتّ أرملة .
✴ ستظلين امرأة لم يزدها الزوااج كرامة .. ولن ينقصها الطلاق أنوثة .
الناس كالكتب
كتاب تقرأه ولاتمل قراءته
وكتاب تقرأه ولاتشعر بعمقه
وكتاب لاتستطيع أن تكمل قراءته
وكتاب تكشفه لك الصدف
فتفيد منه وتستفيد
وكذلك الناس