OwnSkin

00000Joker1978 12 years ago
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻤﻮﺕ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﻳﻨﺴﻰ ﺃﻭ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﻳﺘﺮﻙ ﻣﻨﻪ ﺍﺳﻤﻪ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﺫﺍ ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﻴﺖ ﻭﺟﺎﺀﻭﺍ ﻳﺴﺄﻟﻮﻥ ﻋﻨﻪ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻐﺴﻞ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺠﺜﺔ ﻻ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﺃﻳﻦ ﻓﻼﻥ ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺠﺜﺔ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ ﻓﺄﻭﻝ ﻣﺎ ﻳﺘﺮﻙ ﻣﻨﻚ ﺍﺳﻤﻚ ﺛﻢ ﻳﻨﺘﻘﻞ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺇﻟﻰ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻳﻐﺴﻞ ﻭﻳﻜﻔﻦ ﻓﺈﺫﺍ ﻏﺴﻞ ﻭﻛﻔﻦ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﻛﻮﺍ ﺍﺳﻤﻚ ﻳﺘﺮﻛﻮﺍ ﺟﺴﺪﻙ ﻓﺎﻟﺬﻱ ﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﺴﺄﻝ ﻋﻨﻚ ﻓﻠﻦ ﻳﻘﻮﻝ ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺠﺜﺔ ﻓﻠﻦ ﻳﻘﻮﻝ ﺃﻳﻦ ﺍﻻﺳﻢ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓ ﻳﻨﺴﺒﻮﻥ ﺍﺳﻤﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺸﺒﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﻤﻠﻚ ﻳﻘﻮﻝ ﺗﺒﻌﺖ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓ ﺻﻠﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓ ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓﻗﺪﻣﻮﺍ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓ ﺃﺧﺮﻭﺍ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓ ﻫﺎﺗﻮﺍ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯﺓ ﻳﺘﺮﻙ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺍﺳﻤﻚ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺟﺴﺪﻙ ﺗﺘﺮﻙ ﺑﺎﻟﻜﻠﻴﺔ ﺛﻢ ﻳﻮﺿﻊ ﺍﻟﻤﻴﺖ ﻓﻲ ﻗﺒﺮﻩ ﺑﻌﺪ ﻭﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﻗﺒﺮﻩ ﻻ ﻳﻘﺎﻝ ﺟﺜﺔ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﻛﻮﺍ ﺍﻟﺠﺜﺔ ﻭﺍﻻﺳﻢ ﻭﺍﻟﺨﺸﺒﺔ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﻣﻴﺖ ﻣﺼﺪﺍﻗﺎ ﻟﻘﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ } ﺇِﻧَّﻚَ ﻣَﻴِّﺖٌ ﻭَﺇِﻧَّﻬُﻢ ﻣَّﻴِّﺘُﻮﻥَ { ﴿ﺍﻟﺰﻣﺮ: 30 ﴾ ﻭﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﻛﻠﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﺴﻌﻰ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻓﻲ ﺷﺊ ﺑﺎﻕ ﻭﻫﺬﺍ ﺃﻋﻈﻢ ﺃﻥ ﻳﻌﻴﻨﻚ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺗﺄﺗﻲ ﺑﺎﻟﺒﺎﻗﻴﺎﺕ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﺎﺕ ﻋﻠﻤﻚ ﺑﻤﺼﻴﺮﻙ ﻭﺇﻧﻚ ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ } ﻳَﺎ ﺃَﻳُّﻬَﺎ ﺍﻟْﺈِﻧﺴَﺎﻥُ ﺇِﻧَّﻚَ ﻛَﺎﺩِﺡٌ ﺇِﻟَﻰٰ ﺭَﺑِّﻚَ ﻛَﺪْﺣًﺎ ﻓَﻤُﻠَﺎﻗِﻴﻪِ { ﴿ﺍﻹﻧﺸﻘﺎﻕ: 6﴾ ﻓﻼ ﺑﺪ ﻣﻦ ﻣﻼﻗﺎﺓ ﺍﻟﻠﻪ ﺟﻌﻠﻨﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺇﻳﺎﻛﻢ ﻣﻤﻦ ﻃﺎﻝ ﻋﻤﺮﻩ ﻭﺣﺴﻦ ﻋﻤﻠﻪ ﻣﻨﻘﻮﻝ

gege65 12 years ago
على فراش الموت"الإمام الشافعي..دخل المزني على الإمام الشافعي في مرضه الذي توفى فيه فقال له:كيف أصبحت ياأبا عبد الله!؟ فقال الشافعي:أصبحت من الدنيا راحلا،وللإخوان مفارقا،ولسوء عملي ملاقيا،ولكأس المنية شاربا،وعلى الله واردا،ولا أدري أروحي تصير إلى الجنة فأهنيها..أم النار فأعزيها..ثم أنشأ يقول:ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي..جعلت رجائي نحو عفوك أعظما..فما زلت ذا عفواعن الذنب لم تزل تجود وتعفو منة وتكرما.

gege65 12 years ago
أنت الذي تلون حياتك بنظرك إليها..فحياتك من صنع أفكارك فلاتضع نظاره سودا ء على عينيك.*البلاء يقرب بينك وبين الله ويعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر والعجب والفخر*أكثر من الإستغفار فمعه الرزق والفرج والذريه والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا*كرر)لاحول ولاقوة إلا بالله(فإنها تشرح البال،وتصلح الحال،وتحمل بها الأثقال،وترضي ذا الجلال*مامضى قد فات ،وماذهب مات،فلاتفكر فيما مضى فقد ذهب وانقضى*أترك المستقبل حتى يأتي،ولاتهتم بالغد لأنك إذا اصلحت يومك صلح غدك *حدد حياتك ،ونوع أساليب معيشتك،وغير من الروتين الذي تعيشه*إياك والذنوب فإنها مصدر الهموم والأحزاان ،وهي سبب النكبات وباب المصائب*أهجر المنبهات والإكثار من الشاي والقهوه"مواعظ للشيخ عائض القرني"

00000Joker1978 12 years ago
ﺟﺎﺀ ﺇﻟﻰ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺃﻟﻪ ﻭﺳﻠﻢ ، ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ، ﺃﺏ ﻛﺒﻴﺮ ﺍﻟﺴﻦ ، ﻳﺸﻜﻮ ﺇﻟﻴﻪ ﻋﻘﻮﻕ ﻭﻟﺪﻩ ﻓﻘﺎﻝ: ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﻥ ﺿﻌﻴﻔﺎ ًﻭﻛﻨﺖ ﻗﻮﻳﺎً ، ﻭﻛﺎﻥ ﻓﻘﻴﺮﺍً ﻭﻛﻨﺖ ﻏﻨﻴﺎً ، ﻓﻘﺪﻣﺖ ﻟﻪ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻘﺪﻡ ﺍﻷﺏ ﺍﻟﺤﺎﻧﻲ ﻟﻼﺑﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﺎﺝ . ﻭﻟﻤﺎ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺿﻌﻴﻔﺎً ﻭﻫﻮ ﻗﻮﻱ ، ﻭﻛﺎﻥ ﻏﻨﻴﺎً ﻭﺃﻧﺎ ﻣﺤﺘﺎﺝ ، ﺑﺨﻞ ﻋﻠﻲ ﺑﻤﺎﻟﻪ ، ﻭﻗﺼّﺮ ﻋﻨﻲ ﺑﻤﻌﺮﻭﻓﻪ ﺛﻢ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﺑﻨﻪ ﻣﻨﺸﺪﺍً : ﻏﺬﻭﺗﻚ ﻣﻮﻟﻮﺩﺍً ﻭﻋﻠﺘﻚ ﻳﺎﻓﻌﺎً ... ﺗﻌﻞُّ ﺑﻤﺎ ﺃﺩﻧـﻲ ﺇﻟﻴـﻚ ﻭﺗﻨﻬـﻞُ ﺇﺫﺍ ﻟﻴﻠﺔ ﻧﺎﺑﺘﻚ ﺑﺎﻟﺸﻜﻮ ﻟﻢ ﺃﺑﺖ ...ﻟﺸﻜـﻮﺍﻙ ﺇﻻ ﺳﺎﻫـﺮﺍً ﺃﺗﻤﻠﻤـﻞُ ﻛﺄﻧﻲ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻤﻄﺮﻭﻕ ﺩﻭﻧﻚ ﺑﺎﻟﺬﻱ ... ﻃﺮﻗﺖَ ﺑﻪ ﺩﻭﻧﻲ ﻭﻋﻴﻨﻲ ﺗﻬﻤـﻞُ ﻓﻠﻤﺎ ﺑﻠﻐﺖ ﺍﻟﺴﻦ ﻭﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ... ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻣﺪﻯ ﻣﺎ ﻛﻨﺖُ ﻣﻨﻚ ﺃﺅﻣِّـﻞُ ﺟﻌﻠﺖ ﺟﺰﺍﺋﻲ ﻣﻨﻚ ﺟﺒﻬﺎً ﻭﻏﻠﻈﺔً ...ﻛﺄﻧﻚ ﺃﻧﺖ ﺍﻟﻤﻨﻌﻢ ﺍﻟﻤﺘﻔﻀـﻞُ ﻓﻠﻴﺘﻚ ﺇﺫ ﻟﻢ ﺗَﺮﻉَ ﺣﻖ ﺃﺑﻮﺗﻲ ...ﻓﻌﻠﺖ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺠﺎﺭ ﺍﻟﻤﺠﺎﻭﺭ ﻳﻔﻌـﻞُ ﻓﺄﻭﻟﻴﺘﻨﻲ ﺣﻖ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭ ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ...ﻋﻠﻲّ ﺑﻤﺎﻝ ﺩﻭﻥ ﻣﺎﻟـﻚ ﺗﺒﺨـﻞُ ﻓﺒﻜﻰ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺃﻟﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﻗﺎﻝ : ﻣﺎ ﻣﻦ ﺣﺠﺮ ﻭﻻ ﻣﺪﺭ ﻳﺴﻤﻊ ﻫﺬﺍ ﺇﻻ ﺑﻜﻰ ، ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻟﻠﻮﻟﺪ: ﺃﻧﺖ ﻭﻣﺎﻟﻚ ﻷﺑﻴﻚ ... ﺍﻗﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺃﻟﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻻ ﻳﺒﻜﻲ ﺍﻻ ﻻﻣﺮ ﻋﻈﻴﻢ ﻭﻗﻼﺋﻞ ﻫﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺒﻜﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺎﻧﻈﺮﻭﺍ ﺍﻟﻰ ﻋﻈﻤﺔ ﺑﺮ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺃﻟﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﻓﻲ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻓﻞ ﻧﺒﺮ ﻭﺍﻟﺪﻳﻨﺎ ﻭﻟﻨﺴﻌﺪﻫﻢ ﻭﻟﻨﺪﻋﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻥ ﻳﻄﻮﻝ ﻟﻨﺎ ﺑﺎﺍﻋﻤﺎﺭﻫﻢ ﺍﻧﻪ ﻭﻟﻲ ﺫﻟﻚ ﻭﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﻴﺪﺓ ﻭﺍﻟﻘﺼﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﻣﻘﻮﻟﺔ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ : ﺃﻧﺖ ﻭﻣﺎ ﺗﻤﻠﻚ ﻣﻠﻜﺎ ﻷﺑﻴﻚ .. ﻭﺃﺻﺒﺤﺖ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺷﺮﻋﻴﺔ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺤﺎﻛﻢ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ